أجاويد و رسائلها السامية
لا أعرف من أين ابدأ في الكتابة عن مبادرة أجاويد وكيف أصفها فهي مجموعة من الرسائل السامية فمن رسائلها الرحمة والإحترام والأخوة و المحبة والإبداع والتميز والوحدة والتعاون والمنافسات الشريفة التي يطمح إليها المبادرون، منبعها مبادرة أمير و متابعتها من قِبل هيئة تطوير و إشراف مباشر من رؤوساء الدوائر الحكومية جميعهم دون إستثناء و متابعة من محافظي المحافظات. فاجاويد أُسست على ( الوعي و العطاء و القوة ) وهي مبادرة اجتماعية تشاركية تقوم على مبدأ " كلنا يداً واحد لا فرق بيننا " مواطن و مقيم رئيساً ومرؤوساً " شعار الجميع الوصول للقمة بالجديد في كل عام المفيد للمجتمع بأجاويد متجددة . تنطلق أجاويد من أسس إسلامية. ففي الحديث ( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أجودَ الناسِ بالخيرِ ، وكان أجودَ ما يكون في شهرِ رمضانَ حتى ينسلِخَ ، فيأتيه جبريلُ فيعرضُ عليه القرآنَ ، فإذا لقِيَه جبريلُ كان رسولُ اللهِ أجودَ بالخيرِ من الرِّيحِ الْمُرسَلَةِ) الراوي : عبدالله بن عباس و مبادئ الترابط والمحبة والاحترام فكما قال رسول الله ﷺ : المؤمن للمؤمن ك...