مانشيني عالمي و ما يحصل نتيجة دلع الأندية
في أول الشهر " فينجادا و سامي " و الآن " مانشيني والشلة " قبل أيام تم إثارة مقولة لفينقادا عن أحداث لها أكثر من عقدين لينقسم الشارع الرياضي إلى عدة أقسام و هذه الأيام تم إثارة مانشيني والشلة. وأنا أُشاهد ما يُثار في الشارع الرياضي من أحداث و خلافات، وقفت أشاهد بصمت وفي داخلي أتمنى أن يصمت الجميع حتى تعدي أول مرحلة في البناء الرياضي السعودي والذي " لا " يتمنى نجاحه الأعداء فقد أبهرت السعودية العالم و أخذت تسابق الزمن لتكوين قاعدة رياضية ذات أبعاد تخدم رؤية المملكة 2030 . فسألت نفسي : من المستفيد من إثارة الأحداث الرياضية قبل آسيا؟ رأيت هناك من يحلل و من ينسخ ويلصق ويرسل و أشغل برامج التواصل وكأنه هو ابو العريف. لماذا لا نحاول أن نعرف ما الهدف من كل هذه الإثارة في هذا الوقت بالذات ونحاول أن نتعرف على من يدير كل هذا الصخب فتوحيد الصف مطلب حتى يحقق المنتخب المشاركة المميزة التي تليق باسم السعودية " العظمى " التي تسابق الزمن في كل أمر وفرضت على الجميع رؤيتها " 2030 ". وقفات : * لماذا يتدخل الشارع الرياضي في هذه الأمور الفنية؟ فهناك...