كابوس الهلال
أصبح الهلال كابوساً يجثم على صدور كارهيه من الحاسدين وخصوصاً الذين يرون أنفسهم إعلاميين رياضيين أو فاهمين للرياضة والحقيقة ليسوا من هؤلاء و إلى هولاء بل مشجعين متفلسفين بالكلمات يكذبون على أنفسهم قبل الآخرين، يتبعهم الامعات المضحوك عليهم فهولاء المتفلسفين همهم جذب أكبر شريحة من ” المتعصبين ” في صفوفهم لتضليل الحقيقة والجري خلفهم إلى السراب المزعوم بكلمات وليست بطولات . هؤلاء شاء بهم القدر أن يشجعوا فِرقاً لم ترضي طموحاتهم فصاروا في ”ورطة ” و لا يمكن الخروج أو التراجع منها. فأصبح همهم الأول تمني فشل ” الهلال ” لإخراج ما في صدورهم عليه حتى و إن نشروا مقطع وكرروه ” 1000 مرة ” و تجد أغلب إستشهاداتهم قال : ” فلان وفلان ” ( الله يرحمه) و مازالت الكلمات معشعشة في رؤوسهم ويتبننونها بالنسخ واللصق. مصيبتهم أنهم يرون منجزات الهلال لم تتوقف فزاد كرههم و زاد غيضهم هؤلاء ” لا يرون ” مشاكل أنديتهم ولا ينشغلون بها ولا يسعون إلى إصلاح الخلل أو إيصال صوتهم لمسؤولي أنديتهم . * لماذا كل هذا الكره وإلى متى ؟ لماذا ؟ لأنهم كل ما أردوا تقزيم ( الهلال ) تفشلوا فزاد غيضهم وهذا ليس مستغرب فـ ” ا...